من نحن
الفكرة
يقول الله عز وجل واصفاً أمة الإسلام في كتابه الكريم (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر) آل عمران 110 أي أن هذه الامة تملك أعظم خيرية متعلقة بحريتها الكاملة في إبداء رأيها وأن هذه الخيرية مشروطة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سواء على مستوى الفرد، أو الجماعة، أو المؤسسات، أو الدولة.
وفي الحديث الصحيح يقول صلى الله عليه وسلم: (مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم، وتَرَاحُمِهِم، وتعاطُفِهِمْ. مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى) أخرجه البخاري ومسلم
ويعتبر برنامج جسد الإعلامي برنامج توعوي مستقل لا ينتمي لتيار أو حركة أو دولة، ينطلق من مفاهيم العدالة والحرية والقيم الإسلامية، يعالج مواضيع حريات وحقوق الإنسان المسلم، ويعزز الثقافة الإسلامية، يتبنى مبدأ التأييد والمدافعة، يهدف إلى التغيير الإيجابي في المجتمع الإسلامي، ومواجهة الأفكار الشاذة والدعوات المنحرفة، بأساليب مشروعة، بعيدة عن خطاب التطرف والكراهية والتعاون مع الأطراف التي تساعد في الوصول إلى هذه الأهداف، وتسخير تكنولوجيا الإعلام الرقمي في سبيل ذلك.
رؤيتنا:
❁ نحو مجتمعٍ واعٍ متفاعلٍ مع قضايا أمته.
غاياتنا الاستراتيجية:
- ❁ قضايا الأمة المجمع عليها بعيدا عن القضايا القطرية.
- ❁ القضايا التي تتعلق بالحركة الإسلامية وهمومها.
- ❁ التوعية بأهمية العدالة والحرية وحقوق الإنسان.
أهدافنا:
- ❁ التأييد لقضايا المسلمين العامة.
- ❁ المدافعة ضد الانتهاكات الحاصلة
- ❁ مع أفراد أو جماعات أو مؤسسات إسلامية.
- ❁ نشر ثقافة التأييد والمدافعة مجتمعيا.
- ❁ التفاعل الإيجابي مع القضايا الإسلامية والتركيز عليها.
- ❁ تسليط الضوء على قضايا إسلامية منسية أو مهمشة إعلاميا.
- ❁ تشكيل النحل الإلكتروني، المتبني لفكرة التأييد والمدافعة.
مبادئنا:
- ❁ الإحسان , التوازن.
- ❁ الموضوعية, الاستقلالية.
- ❁ المؤسسية.
وسائلنا:
- ❁ الشباب الواعي المؤمن بقضايا أمته.
- ❁ أدوات التواصل الاجتماعي، والإعلام الرقمي.
- ❁ المحتوى الهادف المتميز.